يتبارى البعض في سرد سيرهم الذاتية التي لا تخلوا من الحقائق دون استبعاد بعض الإضافات للشهرة والمحسوبية والمناصب خصوصا بعد موت أصحابها، وآخرين يكتبونها للتاريخ. لم أكتب لا للحقائق و لا للتاريخ بل لعمران الأرض. هل أنت مستعد؟أذان في لندن£20.00PriceQuantityAdd to Cart